الدكتور حبيب ظريفه يجمع بين طب الأسنان والرياضة الدّولية
هو طبيب لبناني متمرس في مهنته، نال اجازة في طب الأسنان من الجامعة اليسوعية (USJ) في بيروت. خطَّ اسمه بقوة في عالم طب الأسنان واستطاع ان يحدث فارقًا كبيرًا بإبتكاراته الإبداعية وأعماله المميزة، ويعود ذلك لشغفه الكبير بمهنته وطموحه اللامتناهي لبلوغ الريادة، إنه طبيب الأسنان اللبناني حبيب ظريفه.
بعد مرور فترة وجيزة على نيله الإجازة، إستطاع د.حبيب ظريفه أن يشرّع أوسع الأبواب لطموحاته التي سرعان ما ترجمها على أرض الواقع. ففي العام ٢٠٠٧، حاز على شهادة اختصاص في جراحة الأسنان بجدارة وافتتح عيادة ”
Ferrari Dental Clinic by Smile Infinity, بالتعاون مع شركة “Ferrari Technology”، وصنفت كأول عيادة “ISO Certified 9001” في الشرق الأوسط.
وبعد مرور سنوات من العمل الدؤوب والخبرة الواسعة التي صدحت في أرجاء المعمورة، أسس الدكتور حبيب قسم طب الأسنان في مستشفى مركز كليمنصو الطبي (CMC) بالتعاون مع Johns Hopkins Medicine International ليعطي طابعاً جديداً وفريداً لمهنة طب الأسنان في لبنان، الأمر الذي جعله يصبح أحد أبرز الأطباء في الشرق الأوسط.
وكونه إنسان شغوف وحالم، واصل د.ظريفه تقدمه نحو اكتشاف كل ما هو جديد وفريد، ليضيف الى رصيد انجازاته انجازاً اخر. وفي عام ٢٠١٣، حاز على شهادة إختصاص في معالجة طب الأسنان بالليزر من جامعة آخِن الألمانية، ليكون بذلك واحداً من ثلاثة أشخاص متخصصين في هذا المجال.
وفي عام ٢٠١٥، أطلق طبيب الأسنان حبيب ظريفه عيادات “Smile Infinity” كعلامة مسجلة عالمياً في أمريكا، أوروبا والشرق الوسط وصولاً الى افتتاح أهم المراكز التجميلية “Smile Infinity” في دبي، أبيدجان، ميشيغان، بودابست، تونس، أربيل، جدة، بيروت، البصرة.
وفي السياق عينه، ابتكر د.ظريفه مؤخراً تقنية “Smile Lift” الجديدة والتي تجمع بين طب الاسنان الرقمي والطب التجميلي، وتعمل على اعادة المسافة في الثلث الأسفل من الوجه.
في حين، لم تمنعه دراسته وعمله المستمر من الإنخراط في المجال الرياضي والتميز على الصعيد الدولي. وكونه بارعاً في لعبة “التايكواندو” انتُخِبَ رئيساً للإتحاد اللبناني للتايكواندو في عامي ٢٠١٦ و٢٠٢٠، وقبلها نال ذهبية الأندية العربية لعام ١٩٩٦، وحاز على لقب بطل لبنان وكابتن المنتخب من عام ١٩٩٩ حتى ٢٠٠٧. بالإضافة الى تلك الإنجازات، نال د. ظريفه ذهبية بطولة دول المتوسط وكأس أفضل لاعب وفضية كأس العالم للألعاب الفرنكفونية- باريس للعام ٢٠٠٢، وغيرها الكثير من الإنجازات التي أحدثت وقعها في تاريخ الدكتور حبيب ظريفه، وصنعت من اسمه علامة مميزة يصعب تقليدها.
لمشاهدة التقرير المصوّر عن الدكتور حبيب ظريفه: